قدمت النيابة العامة لائحة اتهام إلى المحكمة المركزية في بئر السبع ضد شابين من عرعرة وكسيفة (20 عامًا، و18 عامًا)،
رصدت الشرطة مشتبهًا آخر مطلوبًا بشبهة محاولة انتقام دموي وقعت قبل نحو أسبوعين. المشتبه به فرّ إلى داخل مدرسة قريبة، حيث تم توقيفه هناك من قبل أفراد الشرطة.
الانفجار الذي وقع لحظة تفعيل صفارات الإنذار، تسبّب بأضرار جسيمة في المبنى السكني ومبانٍ مجاورة، بينها روضة أطفال
وأفاد الناشط في مقاومة الاستيطان، أسامة مخامرة، بأن عشرات المستوطنين المسلحين اقتحموا أراضي المواطنين في القريتين، وأطلقوا مواشيهم في الأراضي المزروعة، ما أدى إلى تلف واسع في المحاصيل الزراعية، وتكسير عدد من الأشجار المثمرة.
بحسب مصادر إسرائيلية، بدأ سريان وقف إطلاق النار عند الرابعة فجرًا، واعتُبرت الضربة الإيرانية على بئر السبع خرقًا واضحًا. أما من وجهة نظر ترامب، فالخرق الوحيد كان بإط
فتحت الشرطة تحقيقًا الليلة الماضية بعد تلقي بلاغ عن حادثة إطلاق نار داخل البلدة، حيث وصلت طواقم الإسعاف التابعة لنجمة داوود الحمراء إلى المكان وأعلنت وفاة الشابتين في موقع الجريمة.
أن فرق الطوارئ والإصلاح باشرت أعمالها في الموقع، فيما تم تعليق حركة القطارات من وإلى المدينة حتى إشعار آخر.
عند وصول الطواقم الطبية إلى الموقع، عثر المسعفون على شابتين في العشرينات من عمرهما، مصابتين بجراح نافذة خطيرة، ودون علامات حياة. بعد الفحص الطبي، تم إعلان وفاتهما في المكان.
وتم الاعلان عن إصابة مباشرة لمحيط مستشفى "سوروكا" في مدينة بئر السبع بالنقب، ما أسفر عن أضرار مادية، فيما تعمل الطواقم الطبية والأمنية على إخلاء عدد من الأقسام الحساسة في المستشفى
في إحدى الحالات، وبعد أسبوع من التفاهمات، انسحب مالك الشقة من الصفقة فور رؤيته بطاقة الهوية، رغم أنه وصل خصيصًا من خارج المدينة للتوقيع.
وأضاف للصحافيين: "أرى أن هناك إجماعاً على خفض التصعيد.. من الواضح أن ما نحتاج إلى فعله اليوم هو تحقيق ذلك وتوضيح كيفية التوصل إليه".
اعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في تصريحات قبل بدء أعمال قمة السبع، الاثنين، أن إيران لن تفوز في الحرب، مع إسرائيل.
أعلنت الطواقم الطبية في مستشفى سوروكا بمدينة بئر السبع عن وفاة الشاب معين محمد قعدان، البالغ من العمر 46 عامًا، من بلدة شقيب السلام في النقب.
